ما هي تحديات تجارة الاسهم في العراق
ما هي تحديات تجارة الاسهم في العراق
ما هي تحديات تجارة الاسهم في العراق
في الواقع، إن طريقة تجارة الاسهم في العراق تواجه الكثير من التحديات التي تحتاج إلى إيجاد حلول، ومن بينها:
تداول الأسهم في العراق
الوضع السياسي والأمني في دولة العراق، والذي يؤثر بصورة أساسية على حالة الاقتصاد العراقي ومدى استقراره. فيزيد من حجم التقلبات والمخاطر التي تواجه سوق المال.
عدم وضوح الحالة التشريعية والقانونية للعديد من الشركات المساهمة في سوق الأوراق المالية. ما ينتج عنه ضعف عمليات التنظيم والرقابة التي بدورها تؤثر على مدى النزاهة والشفافية في المعاملات المالية في البورصة.
ضعف التكنولوجيا المالية والتأخر في التحول إلى السوق الإلكتروني. وهو ما يؤدي إلى صعوبة التداول وتقليل سرعة وكفاءة عمل السوق.
النقص الشديد في البيانات والمعلومات المتاحة أمام المستثمرين حول الشركات المدرجة في البورصة. فضلًا عن ضعف النصح والتوجيهات للمبتدئين بشأن أسس ومبادئ الاستثمار في البورصة سواء في الأسهم أو غيرها من الأدوات المالية.
قلة عدد شركات المساهمة المدرجة في البورصة. فضلًا عن ضعف أداء الشركات المدرجة. وهو ما ينعكس بصورة سلبية على تنوع وجودة الأسهم التي يتم تداولها بالفعل.
انخفاض عدد المستثمرين الأجانب وضعف إقبالهم على الاستثمار في أسهم البورصة العراقية. وذلك بسبب عدم وجود الحوافز والبنية التحتية اللازمة لذلك.
ضعف المنتجات المالية وعدم وجود الابتكار الذي يلبي احتياجات المستثمرين ويوفر التنوع في بورصة العراق.